المهدي العالم/أحداث أسيف

يوم الاثنين 5 ديسمبر 2016

الطفلة رانية تتدهور صحتها يوم بعد يوم ولم تصبح قادرة على الانتظار، بسبب المرض الخبيت الدي يسري في جسدها.

الطفلة رانية لازالت الى حد اليوم تنتظر وزراة الصحة بعد الوعود التي اعطيت لها من اجل التكلف بمصاريف العلاج خارج الوطن.

وكلنا سمعنا قرار وزير الصحة المغربي، الحسين الوردي، لم يكن ليتخذ لولا حملة افتراضية وأخرى ميدانية قام بها شباب مدينة آسفي من أجل مساعدة ابنة مدينتهم التي تعاني منذ سنوات من سرطان من النوع النادر يصيب الخلايا المتوسطة التي تغطي الغلاف المحيط بالرئة، ويصيب خاصة من لهم علاقة مباشرة بالآبار والمناجم. ولقد صرحت لنا ام رانيا قالت ان وسائل الاعلام 'كلهم سكتو والبنت الصحة ديالها متسمحش باش تسنا وتطلب من الناس باش يتظامنو معها مثل الاول نعم صحيح لايجب ان نسكت حتى تتعالج رانيا انشاء الله كلنا رانية الطفلة صاحبة الابتسامة.